صوت الانجيل
زائرنا الكريم ارحب بك فى اسم المسيح
سجل كصديق فى المنتدى والرب يبارك حياتك
رسالة إلى أسرة المراهق    Lst_bi11
صوت الانجيل
زائرنا الكريم ارحب بك فى اسم المسيح
سجل كصديق فى المنتدى والرب يبارك حياتك
رسالة إلى أسرة المراهق    Lst_bi11
صوت الانجيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


وإنما نهاية كل شيء قد اقتربت، فتعقلوا واصحُوا للصلوات ( 1بط 4: 7 )
 
جروب كنيسة الايمان بمنهرى على الفيس بوكالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولقناة يوتيوب منتديات صوت الانجيل
المواضيع الأخيرة
» كتب الدكتور القس سامح موريس
رسالة إلى أسرة المراهق    I_icon_minitimeالإثنين أبريل 18, 2016 11:12 am من طرف maikll

» كتب الخادم الصينى واتشمان نى
رسالة إلى أسرة المراهق    I_icon_minitimeالخميس يونيو 04, 2015 1:14 pm من طرف claire kamil

» كتب الاب متى المسكين
رسالة إلى أسرة المراهق    I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 29, 2014 8:03 am من طرف Ayoub

» مسابقة فى سفر صموئيل الاول
رسالة إلى أسرة المراهق    I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 27, 2014 8:17 pm من طرف nagla wilim

» مشاهد نبوية فى سفر الرؤيا للاخ رشاد فكرى (صوت)
رسالة إلى أسرة المراهق    I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 10, 2014 9:25 am من طرف mesho63

» اسئلة حول سفر الرؤيا للاخ يوسف رياض والدكتور ماهر صموئيل
رسالة إلى أسرة المراهق    I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 10, 2014 9:23 am من طرف mesho63

» لماذا تركت محبتك الأولى ؟ (أعراض وعلاج )
رسالة إلى أسرة المراهق    I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 20, 2014 8:39 pm من طرف رفعت ابراهيم

» مقاييس النجاح الخاطئة
رسالة إلى أسرة المراهق    I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 21, 2013 2:02 pm من طرف وحيد جرجس

» ترنيمة انت في صفي - للمرنم أيمن كمال
رسالة إلى أسرة المراهق    I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 05, 2013 7:19 pm من طرف sedrak

عداد الزوار بداية من 13 / 1 / 2012
قناة الحياة
هوذا منذ الان الوقت مقصر
الكتاب المقدس الالكترونى

اضغط هنا للدخول

الكتاب المقدس المسموع

الكتاب المقدس المسموع - اضغط هنا

هيا ندرس الكتاب المقدس

هيا ندرس الكتاب المقدس - اضغط هنا

التفسير التطبيقى

التفسير التطبيقى اضغط هنا

طعام وتعزية

طعام وتعزية اضغط هنا

دائرة المعارف الكتابية

اضغط هنا لدخول دائرة المعارف الكتابية

قاموس الكتاب المقدس

قاموس الكتاب المقدس - للدخول اضغط هنا

شرح انجيل لوقا

للقس ابراهيم سعيد - اضغط هنا

ترانيم mp3 صوت الانجيل

اضغط هنا

مشغل ترانيم عربية شامل

اضغط هنا


 

 رسالة إلى أسرة المراهق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
د . عجايبى لطفى
Admin
د . عجايبى لطفى


عدد المساهمات : 871
تاريخ التسجيل : 15/04/2011
الموقع : منتديات صوت الانجيل

رسالة إلى أسرة المراهق    Empty
مُساهمةموضوع: رسالة إلى أسرة المراهق    رسالة إلى أسرة المراهق    I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 01, 2011 3:09 pm

أعتقد ان وجود فتى أو فتاة، في الأسرة، في مرحلة المراهقة، هو واحد من أكثر الأمور التي تسبب توترًا في أي منزل. وهذا قد لا يكون بسبب عيوب خاصة في شخصيات أولادنا، وقد لا يكون أيضًا بسبب عيوب في طريقة تربيتنا لهم في سنوات الطفولة؛ لكن لأن التوتر الشديد والتقلب المزاجي السريع هو أهم ما يميز هذه المرحلة من العمر.
هذا ما رأيته في أبنائي وفي أبناء كثيرين من إخوتي المؤمنين الأتقياء الذين أثق في محبتهم للرب وحكمتهم، وتنشئة أولادهم وتربيتهم بتأديب الرب وإنذاره. لكن الجميع أجمعوا على أن مرحلة المراهقة من أصعب المراحل في حياة الأبناء، وهي لذلك أكثر المراحل التي تحتاج إلى حكمة شديدة ونعمة خاصة من الرب لكي نصل بأبناءنا فيها إلى بر الأمان
ومن واقع خبرتي، كأب لشاب وفتاة مراهقين، يكادا الآن أن يتخطيا هذه المرحلة الخطيرة من العمر؛ أريد أن أشارك إخوتي آباء وأمهات المراهقين ببعض الخبرات التي اكتسبتها من خلال علاقتي مع أولادي. ولا أدعي أني استطعت أن أنفذ كل ما سوف أكتبه، كل الوقت؛ لكن على قدر ما استطعت فعلت، وأحيانًا بعد
الوقوع في الخطإ كنت أكتشفه بمساعدة خدام الرب ومن خلال كلمة الله. وكنت أعرف أين المشكلة، وفي ماذا أخطأت، وماذا كان ينبغ عليً أن أفعله في المواقف التي تنشأ خلال تعاملي معهم

قبل أي حديث عن كيفية التعامل مع أبنائنا المراهقين، أعتقد أن كل أسرة مؤمنة تتفق معي على الأهمية القصوى والأولى للصلاة من أجلهم. إخوتي الأحباء إني متيقن أننا لو اتبعنا أعظم الأساليب العلمية، واستخدمنا أحدث الوسائل في التربية دون أن نرفعهم يوميًا في عرش النعمة، ودون أن نصرخ ونتوسل كل يوم للرب أن يحفظهم من الشرور ”والخطية المحيطة بنا بسهولة“، وأن يعطينا الحكمة، والصبر، والمحبة التي نستطيع بها أن نتعامل مع أولادنا؛ فإنني أؤكِّد أننا سوف نفشل تمامًا في حمايتهم من أنفسهم واندفاعهم وضعفهم وحمايتهم من العالم الشرير المحيط بهم، الذي أعتقد أن شره يزداد كل يوم، فأبناؤنا يواجهون من تحديات الشر الرهيبة ما لم نواجه نحن في سنين مراهقتنا
لذلك أقول بكل يقين أن السر الأساسي لأي نجاح في تربية أولادنا بصفة عامة، والمراهقين بصفة خاصة، هو الرُكب المنحنية والعيون المرفوعة الضارعة إلى السيد الحبيب، الرب يسوع المسيح، من أجل نعمته
الغنية، لكي يفيض بها علينا؛ فنستطيع أن نتعامل مع أبنائنا بالطريقة التي يعرف هو أنها صحيحة، لأنه هو الوحيد الذي يعرف تمامًا طبيعة شخصياتهم، وهو الوحيد القادر على معرفة الطريقة المُثلى لقيادتهم لبَرِّ الأمان

أيضًا أعتقد أن الآية الموجودة في كورونثوس الأولى 13: 8، والتي فيها يقول الرسول بولس «المحبة لا تسقط أبدًا»، هي من أهم المفاتيح في علاقتنا بأولادنا المراهقين بالذات. والحقيقة أنني أفهم هذه الآية بطريقتين؛ الأولى: أن المحبة لا تيأس أبدًا من أي شخص، مهما كانت حالته ومهما وصل إلى أي انحدار. أوَ ليس هذا ما اختبرناه جميعًا في تعامل سيدنا الحبيب معنا، عندما كنا في جهلنا وشرنا وفساد قلوبنا بعيدين عنه؟! أ لم يظل يلاحق كل واحد منا بمحبته ونعمته حتى أتى به إلى شخصه الحبيب وأنقذه من الهلاك والعذاب الأبدي؟! لذلك أعتقد أن محبتنا لأولادنا، وإظهار هذه المحبة بوضوح، بالكلام والأفعال، في أوقات كثيرة هي من أهم ركائز النجاح في تربيتهم لكن أيضًا أستطيع أن أفهم هذه الآية العظيمة بأن المحبة لن تفشل فيما تسعى إليه. وهذه يريحني ويطمئني، أن محبتي لهم سوف تأتي في النهاية بالثمر الذي أرجو أن آره فيهم

لكن لأن فترة المراهقة، كما سبق وذكرت، هي أكثر الفترات تقلُّبًا وتغيّرًا في حياة الإنسان، لذلك على والديً المراهق أن لا يفزعوا من تصرفات أبنائهم، مهما بدت غريبة أو غير مألوفة لهم. لأن الشباب في هذه السن ينجذبوا بشدة إلى الأصدقاء، وبعد أن كان الأب والأم هم المثل الأعلى والصديق الأقرب، يصبح الأصدقاء لهم المرتبة الأولى في الأهمية بالنسبة لهم. لذلك عندما تفاجأ الأسرة بسلوك غريب من الفتى أو الفتاة المراهقة، مثل طلب ملابس غريبة أو محاولة لفت الأنظار بطريقة شاذة لا تتفق مع المبادئ التي يقوم عليها المنزل؛ فعلى الوالدين أن يجتهدوا أن يضبطوا أنفسهم، ولا يتخذوا ردّ فعل عنيفًا رافضًا تمامًا لهذه التصرفات الغريبة، وإلا سوف تكون النتيجة هي طاعة ظاهرية أمام الأسرة، وحياة خاصة خارج المنزل فيها يفعل الأبناء كل ما ترفضه الأسرة. بل إن العناد قد يصل بهم إلى انحرافات خطيرة لا يمكن تخيل عواقبها. لذلك فإن مناقشة هذه التصرفات بهدوء، وعلى أساس من المحبة، والثقة المتبادلة بين الأهل والأبناء، التي لا بد أن تكون قد بُنيت في سنوات ما قبل المراهقة، ستقود الفتى أو الفتاة إلى مراجعة أنفسهم وإلى اتخاذ قرارهم الخاص إما بالعدول عن هذا السلوك أو محاولة الوصول إلى حل يتفق مع مبادئ الأسرة

أيضًا في حالة اكتشاف وقوع الأبناء في خطية، فإني أعتقد أن الثورة والعقاب هما أسوأ رد فعل ممكن أن يتخذه الآباء، لأنه يُزيد الأبناء عنادًا وتماديًافي الخطإ. لكن عندما كنت أكتشف وقوع ابني في خطإٍ معيّن كنت أصلي كثيرًا قبل أن أتكلم معه، ثم أطلب منه أن نجلس سويًا لنتحدث كأصدقاء في أمر هام. وأبدأ الكلام بأن أُعلن له بوضوح أني أعرف ما فعله، دون لوم أو توبيخ، لكن بإظهار كل مشاعر الحب والخوف الشديد - الحقيقي- من نتائج هذا الخطإ، الذي أوضّحه له بكل أمانة، وبدون مبالغة أو تهوين. وعندما كان ابني يطمئن إلى رد فعلي، كان يبدأ في مناقشة الأمر معي. وبعد تفنيد كل المبررات بطريقة
منطقية واضحة مؤسسة على كلمة الله - التي يجب أن تكون هي المرجع الأساسي في أي حوار في الأسرة - كنا نبدأ في مناقشة الطريقة التي سوف يستطيع بها تجنب تكرار هذا الخطإ مرة أخرى. ونصل سويًّا إلى قرارت، أحاول في كل مرة أن تكون قرارته هو، والتي سوف أساعده أنا في تنفيذها. وكم كنت أشعر بسعادة عندما يأتي ليخبرني بأنه قد نفذ ما قد اتفقنا عليه

أيضًا أعتقد أن واحدة من أكبر مشاكل هذا السن هو محاولة التمرد الشديدة على الوالدين، قد تصل إلى سلوك غير لائق تجاه أحدهما أو كليهما. وهذا بسبب الاندفاع والتوتر الشديدين اللذين يميزان هذه المرحلة. وإني أعتقد أن رد الفعل العنيف لهذا السلوك، ومحاولة فرض الاحترام بالقوة لن يأتي بثمر يُذكر، بل قد تؤدّى إلى مزيد من التمرد والعناد. لكن الهدوء التام والنظرات الحاسمة ينبغي أن يكونا رد الفعل الأول لأي سلوك غير لائق أو ثورة أو اندفاع من الأبناء. ثم بعد ذلك، بعد الهدوء، يبدأ العتاب المبني على
الحب، الذي فيه يُظهر الأب أو الأم رفضه التام وحزنه الشديد من هذا التصرف، لما فيه من عدم احترام وعدم تقدير. ومن المهم جدًا أن يقوم الأب، في هذه الحالة، بتذكير الفتى أو الفتاة بأن العلاقة بينهما تقوم على الاحترام المتبادل الذي يجب أن يحرص كليهما على استمراره للحفاظ على علاقة محترمة لا يستطيع أي منهم المغامرة بانهيارها
هذه كانت بعض الأفكار البسيطة التي أتمنى أن تكون مُعينة لإخوتي في تعاملهم مع أبنائهم المراهقين. لكن كما قلت في البداية، فإن كل يوم في حياتنا معهم يحتاج إلى معونة خاصة من الرب؛ لذلك دعونا نسرع
إلى عرش النعمة؛ لكي ننال رحمة، ونجد نعمة، عونًا في حينه

منقول عن رسالة السباب المسيحى
مدحت حلمى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mission.alafdal.net
 
رسالة إلى أسرة المراهق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ساعدي ابنك المراهق على التخلص من عقده
» كتاب تفسير رسالة غلاطية
» رسالة اب الى ابنه ! .. منتديات صوت الانجيل
» تفسير رسالة رومية .. سلسلة كنوز المعرفة
» تفسير رسالة غلاطية - سلسلة كنوز المعرفة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صوت الانجيل  :: منتدى الخدمة والشباب والاسرة :: استراحة الاسرة-
انتقل الى: